برامج اعداد الموارد الرقمية
لقد أصبحت الموارد الرقمية وكذلك الدرو س التفاعلية تكتسي أهمية كبرى في تمرير الدروس بالنسبة للمتعلمين, بسبب جاذبيتها من خلال الألوان والمؤثرات الصوتية الخ من العناصر الفنية المشكلة لها, وهي بذلك تحقق الهدف من وراء العملية التعليمية التعلمية . وأمام هذا الدور الذي أصبحت تلعبه هذه الوسائل الرقمية تراجع وسيتراجع دور السبورة السوداء لأنها لم تعد تفي بالغرض تاركة المجال للسبورة التفاعلية التي تتخذ من الموارد الرقمية وسائلا لها.
عمل فني من الأزرار
لكي ننتج أعمالا فنية أو منتوجات تصلح لتزيين الفصول الدراسية أو المنازل لسنا دائما بحاجة لمواد غالية الثمن بقدر مانحن في حاجة الى المهارة التي تمكننا من صنع أشياء جميلة بأدوات بسيطة وقد تكون في بعض الأحيان مهملة . في هذا الفيديو سنرى كيف يمكن أن نبتكر أشكالا ومنتوجات فنية للتزيين فقط بالأزرار المختلفة الألوان فقط شاهد الفيديو وستعجبك الأشكال وحاول أن تبدعها بنفسك .
أهمية المسرح المدرسي
1- الطفل كائن مسرحي: عندما نذكر كلمة مسرح يتبادر إلى الذهن الفرحة والفرجة والمتعة والترفيه والترويح على النفس، كل هذا جائز، فالمسرح من الفنون الجميلة الممتعة التي بدأت مع حياة الإنسان المبكرة، حيث أصبح فيما بعد دافعا من دوافع المسرة والفرحة، وتعبيرا عن السعادة الغامرة...
مشروع المؤسسة: من عمق المفهوم إلى سبل الأجرأة
من الأكيد أن منطلق مفهوم مشروع المؤسسة له منطقه الفلسفي العميق، ما دام تحقيق كل طموح إنساني يستوجب إقامة مشروع يتأسس على معطيات و شروط متموقعة في الحاضر، ليستشرف بلوغ غايات و نتائج ممتدة في المستقبل. بهذا الفهم أضحينا نربط كلمة " مشروع " بنعوت؛ شخصي، فكري، سياسي، تربوي... و قد نؤطر مفهوم المشروع ضمن مفاهيم مستجدة ننعتها بالرحالة و المسافرة و الجوالة..و بهذا النعت تستقر في تمثلاتنا بعض معاني التشكيك و الاتهام الموجهة إليه، ما دام في اعتقادنا أن ذلك بعيد عن زخم التربوي
رشيد بن المختار يعطي انطلاق الحملة التحسيسية الخاصة بالتربية على النظافة العامة والشخصية
13 مارس 2015 – أعطى اليوم الجمعة وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار الانطلاقة الرسمية من مدرسة 6 نونبر بالرباط، للحملة التحسيسية الخاصة بالتربية على النظافة العامة والشخصية.
الاثنين، يوليو 28، 2014
الأحد، يوليو 27، 2014
السبت، يوليو 26، 2014
العنف المدرسي :الأسباب النتائج الحلول المقترحة
تعتمد المؤسسات التكوينية في تحقيق أهدافها على مجموعة من الوسائل المادية واللوجستية التي تشكل الموارد البشرية نواتها الصلبة ،وبالتالي يمكننا القول بأن مسألة التلقين ترتبط بالتراكم المعرفي للأطر التربوية من جهة وكذا بقدرة المتلقي التفاعل مع المقررات المدرسية من جهة أخرى ، كل هذه الوسائل نجد بأنها وانطلاقا من الاحصائيات العالمية المرتبطة بمستويات التكوين قد ساهمت في التخفيف من وطأة افة الأمية بداخل المجتمعات الدولية والتي يعد المغرب من بينها.
لقد سعى المغرب ومنذ حصوله على الاستقلال، التأسيس لمنظومة تربوية تكوينية تتماشى ومتطلبات التنمية الاقتصادية الاجتماعية والثقافية لمغرب ما بعد الاستعمار ،الأمر الذي تكلل بتكوين أطر متعددة التخصصات قادرة على تثبيت معالم دولة الأصالة والحداثة، الا أن حصد هذه النتائج الإيجابية لا يخلو بدوره من مجموعة من المشاكل التي طفت على السطح في عصر النهضة الرقمية المرتبط بتحديات العولمة.
علاقة المؤسسة بالمحيط التربوي والإداري والسوسيو- اقتصادي
التنشيط البيداغوجي
التنشيط اضفاء الحيوية على جلسة تعلمية بهدف تنمية التواصل بين المتعلمين .و تنظيم مساهماتهم في بناء التعلم . حتى يتحقق التفاعل المنشود .
و التنشيط يتطلب الأخد في الاعتبار مجموعة من العمليات منها :
1- الاعداد القبلي و التخطيط المسبق :و يشمل التنظيم العناصر التالية :
-تنظيم الموضوع
-تقديم الموضوع
-تحديد الكفايات النوعية المستهدفة
2- الانجاز : و يتم من خلال
-تصميم الموضوع
-الاتفاق على طريقة العمل
- تنفيد العمل وفق الخطة المتفق عليها
-عرض النتائج و مناقشتها
-تدوين الخلاصات العامة
الجمعة، يوليو 25، 2014
الاثنين، يوليو 21، 2014
جودة التدريس من كفاءة المدرس
- أن يكون مقتنعا بمهنة التدريس , لأن هذا الإقتناع قمين بأن يدفعه دفعا الى تحسين وتجويد أدائه التربوي ومن تم تحقيق أهدافه النوعية مع جماعة الفصل.
- أن يكون ذا ضمير حي , ذلك أن الضمير اليقظ هو قوة وجدانية توجهسلوك المدرس وتصرفاته وتقوي دافعيته, فكلما كان هذا الصوت الداخلي حيا ومتيقظا كلما حث صاحبه على التحلي بروح المسؤولية والجدية.
- لابد لكل من يصبو الى النجاح في عملية التدريس أن يكون ملما بالمعارف التي لها علاقة بتخصصه أو يسعى لذلك ,هذا من جانب ومن جانب آخر أن يمتلك رصيدا لابأس به من علم التواصل خصوصا التواصل التربوي وعلم النفس التربوي وعلوم التربية بشتى فروعها ولن يتأتى له ذلك الا بالتكوين الذاتي الذي ينطلق من حاجته اليومية كمدرس الى تجديد معارفه ومهاراته والسعي الى إغنائها.
- أن يكون منفتحا على كل زملائه والعاملين معه مشجعا ومشاركا ومتفاعلا مع محيط المؤسسةومنخرطا في كل المبادرات التي تساعده على الرقي بعمله بما ينعكس نفعا وفائدة على تلامذته.
- أن يمتلك بعض المهارات التي تمكنه من القيام ببعض الأنشطة الموازية لما لها من أهمية في تجويد العملية التعليمية.
العزوف عن القراءة أسباب وحلول
- انغماسنا في الحياة المادية ومايميزها من مثيرات وانشغالنا في تدبير معيشنا اليومي بالشكل الذي لايبقي أي وقت للقراءة أو لغيرها من الأنشطة النافعة والمفيدة.
- أصبح الوصول الى المعلومات الجاهزة لايتطلب أدنى مجهود بفضل طغيان وسائل الإعلام بشتى أنواعها وخصوصا الشبكة العنكبوتية حيث أنك وبمجرد وضع كلمات أومفاتيح الموضوع الذي ترغب فيه على محركات البحث الا وتجد نفسك أمام العشرات من المقالات التي تتناول البحث الذي تنشده وهذا ما أصبح يغني الكثيرين عن القراءة ,وحتى من يفترض أنهم من الباحثين كطلبة الجامعات مثلا .كماأذكر أنه من أهم سلبيات هذه الطريقة في البحث هي أنك تجد كما هائلا من المعلومات ولكنها في الغالب غير محققة وبدون الإشارة الى مراجعها.
- غلاء أسعار الكتب حيث يجد كل مواطن عادي أو مثقف صعوبة مالية في شراء الكتب واقتنائها وحتى ان استطاع اقتناء كتاب بين الفينة والأخرى فلن يستطيع متابعة الإصدارات سواء الشهرية أو الدورية .
- لابد من غرس عادة القراءة في نفوس الناشئة في المدارس الإبتدائية سواء كانت عمومية أو خصوصية وذلك بوضع حصص للقراءة الحرة داخل استعمال الزمان الأسبوعي بحيث يمارس المتعلمون القراءة داخل الصف الدراسي ولو خلال ثلاث حصص أسبوعية ولمدة نصف ساعة ,حيث أن هذه الحصص ستكون كفيلة بجعل المتعلم يتعود على فعل القراءة ومن تم سنحبب له الكتاب بالشكل الذي سيجعله حريصا على اقتنائه وقراءته عندما يكبر.ويبقى كل هذا رهين بتزويد المؤسسات التعلمية بالكتب الكافية والتي تلائم مستوى المتعلمين وبإنشاء مكتبة الفصل حتى يتسنى للأستاذ استثمار حصة القراءة بالشكل الذي يناسبه.
- لابد من اعادة النظر في الدور الذي تلعبه دور الشباب تجاه الناشئة وأن تكون حصص المطالعة والقراءة جزء من برامجها خصوصا وأن غالبية دور الشباب في المغرب مزودة بمكتبات قد تختلف من حيث غناها من منطقة لأخرى ,يبقى فقط على من يديرونها أن يستغلوا هذه المكتبات من خلال أندية القراءة .
- إن دور وسائل الإعلام خصوصا المرئية منها والمسموعة لا تقل أهمية عن ماسبق ذكره من هنا وجب على هذه الوسائل أن تلعب دورها الحقيقي في تثقيف المواطن صغيرا كان أم راشدا من خلال برامج ثقافية خاصة وأن يكون التشجيع على القراءة ومواكبة المستجدات الثقافية والفكرية ضمن أولوياتها .
- لابد للأسرة كمؤسسة من مؤسسات التنشئة الإجتماعية وهي التي يقضي الطفل بين أحضانها أكثر أوقاته أن تلعب دورا متميزا في هذا الإطار وأنا هنا أتحدث عن الأسر المتعلمة ,حيث أن ممارسة القراءة من طرف الأب أوالأم بشكل مستمر سيكون دافعا للطفل أن يقلد والديه لأن التربية الناجحة تكون بالقدوة أولا.وهناأذكر الى أنه من المفترض أن يتم تخصيص جانب من البيت للكتاب يكون بمثابة مكتبة المنزل .
- انغماسنا في الحياة المادية ومايميزها من مثيرات وانشغالنا في تدبير معيشنا اليومي بالشكل الذي لايبقي أي وقت للقراءة أو لغيرها من الأنشطة النافعة والمفيدة.
- أصبح الوصول الى المعلومات الجاهزة لايتطلب أدنى مجهود بفضل طغيان وسائل الإعلام بشتى أنواعها وخصوصا الشبكة العنكبوتية حيث أنك وبمجرد وضع كلمات أومفاتيح الموضوع الذي ترغب فيه على محركات البحث الا وتجد نفسك أمام العشرات من المقالات التي تتناول البحث الذي تنشده وهذا ما أصبح يغني الكثيرين عن القراءة ,وحتى من يفترض أنهم من الباحثين كطلبة الجامعات مثلا .كماأذكر أنه من أهم سلبيات هذه الطريقة في البحث هي أنك تجد كما هائلا من المعلومات ولكنها في الغالب غير محققة وبدون الإشارة الى مراجعها.
- غلاء أسعار الكتب حيث يجد كل مواطن عادي أو مثقف صعوبة مالية في شراء الكتب واقتنائها وحتى ان استطاع اقتناء كتاب بين الفينة والأخرى فلن يستطيع متابعة الإصدارات سواء الشهرية أو الدورية .
- لابد من غرس عادة القراءة في نفوس الناشئة في المدارس الإبتدائية سواء كانت عمومية أو خصوصية وذلك بوضع حصص للقراءة الحرة داخل استعمال الزمان الأسبوعي بحيث يمارس المتعلمون القراءة داخل الصف الدراسي ولو خلال ثلاث حصص أسبوعية ولمدة نصف ساعة ,حيث أن هذه الحصص ستكون كفيلة بجعل المتعلم يتعود على فعل القراءة ومن تم سنحبب له الكتاب بالشكل الذي سيجعله حريصا على اقتنائه وقراءته عندما يكبر.ويبقى كل هذا رهين بتزويد المؤسسات التعلمية بالكتب الكافية والتي تلائم مستوى المتعلمين وبإنشاء مكتبة الفصل حتى يتسنى للأستاذ استثمار حصة القراءة بالشكل الذي يناسبه.
- لابد من اعادة النظر في الدور الذي تلعبه دور الشباب تجاه الناشئة وأن تكون حصص المطالعة والقراءة جزء من برامجها خصوصا وأن غالبية دور الشباب في المغرب مزودة بمكتبات قد تختلف من حيث غناها من منطقة لأخرى ,يبقى فقط على من يديرونها أن يستغلوا هذه المكتبات من خلال أندية القراءة .
- إن دور وسائل الإعلام خصوصا المرئية منها والمسموعة لا تقل أهمية عن ماسبق ذكره من هنا وجب على هذه الوسائل أن تلعب دورها الحقيقي في تثقيف المواطن صغيرا كان أم راشدا من خلال برامج ثقافية خاصة وأن يكون التشجيع على القراءة ومواكبة المستجدات الثقافية والفكرية ضمن أولوياتها .
- لابد للأسرة كمؤسسة من مؤسسات التنشئة الإجتماعية وهي التي يقضي الطفل بين أحضانها أكثر أوقاته أن تلعب دورا متميزا في هذا الإطار وأنا هنا أتحدث عن الأسر المتعلمة ,حيث أن ممارسة القراءة من طرف الأب أوالأم بشكل مستمر سيكون دافعا للطفل أن يقلد والديه لأن التربية الناجحة تكون بالقدوة أولا.وهناأذكر الى أنه من المفترض أن يتم تخصيص جانب من البيت للكتاب يكون بمثابة مكتبة المنزل .
الثلاثاء، يوليو 15، 2014
تربية الأجيال مسؤولية الجميع
يعد الإنسان من أكثر الكائنات حاجة الي التربية والرعاية حيث أثبت علم النفس التربوي أن فترة الرعاية لدى الإنسان قد تستمر الى غاية سن الثامنة عشر من العمر.
نشرت في :http://chaouiapress.net/