تابعونا على الفيسبوك يصلكم كل جديد

احصل يوميا على تحديتاث المدونة

برامج اعداد الموارد الرقمية

لقد أصبحت الموارد الرقمية وكذلك الدرو س التفاعلية تكتسي أهمية كبرى في تمرير الدروس بالنسبة للمتعلمين, بسبب جاذبيتها من خلال الألوان والمؤثرات الصوتية الخ من العناصر الفنية المشكلة لها, وهي بذلك تحقق الهدف من وراء العملية التعليمية التعلمية . وأمام هذا الدور الذي أصبحت تلعبه هذه الوسائل الرقمية تراجع وسيتراجع دور السبورة السوداء لأنها لم تعد تفي بالغرض تاركة المجال للسبورة التفاعلية التي تتخذ من الموارد الرقمية وسائلا لها.

عمل فني من الأزرار

لكي ننتج أعمالا فنية أو منتوجات تصلح لتزيين الفصول الدراسية أو المنازل لسنا دائما بحاجة لمواد غالية الثمن بقدر مانحن في حاجة الى المهارة التي تمكننا من صنع أشياء جميلة بأدوات بسيطة وقد تكون في بعض الأحيان مهملة . في هذا الفيديو سنرى كيف يمكن أن نبتكر أشكالا ومنتوجات فنية للتزيين فقط بالأزرار المختلفة الألوان فقط شاهد الفيديو وستعجبك الأشكال وحاول أن تبدعها بنفسك .

أهمية المسرح المدرسي

1- الطفل كائن مسرحي: عندما نذكر كلمة مسرح يتبادر إلى الذهن الفرحة والفرجة والمتعة والترفيه والترويح على النفس، كل هذا جائز، فالمسرح من الفنون الجميلة الممتعة التي بدأت مع حياة الإنسان المبكرة، حيث أصبح فيما بعد دافعا من دوافع المسرة والفرحة، وتعبيرا عن السعادة الغامرة...

مشروع المؤسسة: من عمق المفهوم إلى سبل الأجرأة

من الأكيد أن منطلق مفهوم مشروع المؤسسة له منطقه الفلسفي العميق، ما دام تحقيق كل طموح إنساني يستوجب إقامة مشروع يتأسس على معطيات و شروط متموقعة في الحاضر، ليستشرف بلوغ غايات و نتائج ممتدة في المستقبل. بهذا الفهم أضحينا نربط كلمة " مشروع " بنعوت؛ شخصي، فكري، سياسي، تربوي... و قد نؤطر مفهوم المشروع ضمن مفاهيم مستجدة ننعتها بالرحالة و المسافرة و الجوالة..و بهذا النعت تستقر في تمثلاتنا بعض معاني التشكيك و الاتهام الموجهة إليه، ما دام في اعتقادنا أن ذلك بعيد عن زخم التربوي

رشيد بن المختار يعطي انطلاق الحملة التحسيسية الخاصة بالتربية على النظافة العامة والشخصية

13 مارس 2015 – أعطى اليوم الجمعة وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السيد رشيد بن المختار الانطلاقة الرسمية من مدرسة 6 نونبر بالرباط، للحملة التحسيسية الخاصة بالتربية على النظافة العامة والشخصية.

الأربعاء، أغسطس 27، 2014

من أجل فهم أعمق لأخطاء المتعلمين في الرياضيات

من أجل فهم أعمق لأخطاء المتعلمين في الرياضيات


عمر كرام - مفتش تربوي -


     كما هو الشأن في مختلف المواد الدراسية، فإن أخطاء المتعلمين في الرياضيات ليست سوى الوجه الظاهر أو الشجرة التي تتستر على غابة الصعوبات التي تعترض بناء المفاهيم وكذا استثمارها من أجل حل مختلف الوضعيات الرياضياتية. ويرى الباحثون في حقل ديدكتيك الرياضيات أن المتعلم(ة) الذي يرتكب الخطأ لا يختلف عن قرينه الذي لا يرتكبه. فكلاهما يعبئ، من جهة، طريقته الخاصة في فهم السؤال، ومن جهة ثانية، عدته المعرفية والمهارية اللازمة لبناء الإجابة. لذلك ينبغي الحرص على تقديم وضعيات للتعلم تساعد على تغيير طريقة استيعاب السؤال وبناء الإجابة بدل تقديم طرق التناول الجاهزة دون أي اعتبار لمعارف وطرق المتعلم(ة) الخاصة.
     ويبقى الاستثمار الأمثل لهذه الصعوبات رهينا بمدى قدرة الأستاذ(ة) على تحديد نوع الصعوبة وتصنيفها في الخانة المناسبة لها؛ هل ترتبط بالعقد الديدكتيكي؟ هل ترتبط بعلاقة المتعلم(ة) بالمعرفة أي مدى استيعابه للمفاهيم الرياضياتية؟ أم أنها بين هذا وذاك لا تعدو كونها أخطاء تأويل للمهام المطلوبة أو سوء توظيف لطرق الحل؟... 

السبت، أغسطس 23، 2014

المشروع الشخصي للتلميذ من التمثلات إلى التحقيق

المشروع الشخصي للتلميذ من التمثلات إلى التحقيق






    كثر الحديث مؤخرا عن مفهوم المشروع الشخصي والمهني للمتعلم وعن امكانيات تحقيقه في عالم سريع التحولات ( اقتصاديا ، اجتماعيا، ثقافيا...) ،  نحن هنا لن نغوص في تعريف المفاهيم والمصطلحات المصاحبة لهذا المفهوم  ،بقدر ما سننطلق من الواقع وسنحاول معرفة مدى بناء هذا المشروع و كيفية العمل على انجازه و تحقيقه اخذين بعين الاعتبار امكانية فشل المشروع وتهييئ البديل ( لان طريق تحقيق المشروع لا يمكن ان يكون دائما  خاليا من المشاكل والاكراهات ).فبدون حلم وثقة في النفس والعزيمة مقرونة بالعمل لن يمكن للمشروع ان يتحقق في اي ميدان كان.
ومن هذا المنطلق يمكن ان نطرح عدة اسئلة حول هذا الموضوع، منها :
*كيف هي التمثلات  ( صحيحة /خاطئة )التي  بداخلنا حول ما نراه في ذواتنا ومحيطنا؟
*ما علاقة هذه التمثلات بمشاريعنا؟
*هل  نحن واعون  بوضع البديل بجوار المشروع حينما يحصل الفشل؟
*هل نضع استراتيجية لتحقيق اهدافنا ؟
*هل نواكب المستجدات وبناء عليها نبني المشروع ونطوره ؟
*هل يتطور المشروع مع تطور المتعلم ( الذات والمحيط )؟
*ما مكانة ثقافة المشروع في الوسط المجتمعي؟

الاثنين، أغسطس 04، 2014

السبت، أغسطس 02، 2014

المدرس والتلميذ أية علاقة؟

تقديم:
إن الجواب عن هذا السؤال يفرض جملة من الإجراءات التحليلية مثلما يفرض ملامسة مفاهيم وتصورات، ومبادئ وقناعات، والإستناد إلى حقول معرفية متعددة، لذلك كان لابد من الحفر عن أسس وتصورات الممارسة الفعلية، وخلخلة قناعات راسخة منذ سنين بل قرون، وهذه الضرورة تفرض ملمسا منهجيا خاصا يضم الأبعاد التالية :

-مفاهيم أساسية للعلاقة.

-البعد التاريخي للعلاقة مدرس / تلاميذ.

-البعد البيداغوجي للعلاقة مدرس / تلاميذ.

-البعد التواصلي للعلاقة مدرس / تلاميذ.

-البعد السيكولوجي للعلاقة مدرس / تلاميذ.